الكلمات الدلالية : التغيير ، مقاومة التغيير ، الثورة المضادة ، استراتيجيات التغيير
![]() |
التغيير "إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم "
التغيير : هو أن ننتقل من حالة راهنة إلى حالة مستقبلية.
>>>>>>>>>>>
مقاومة التغيير ( Resistance to Change ) : ( يوازيه فى مصر مايسمى هذه الأيام بالثورة المضادة )
عندما تحاول تطوير العمل أو القيام بأي تغييرات فإنك تواجه بمقاومة
من الناس أنفسهم. فيقول لك أحدهم: هذه الطريقة التي تقترحها
لن تجدي نفعا،لقد عملنا هكذا لسنوات وسنوات، هذا كلام أكاديمي،
هذا يصلح في الخارج، هذا لا يصلح مع هؤلاء الناس،
هذا…. في الحقيقة فإنهم يريدون أن يقولون لك: لا نريد هذا التغيير ولكنهم يُغَلِّفون ذلك بأي حجج غير حقيقية.
هذه المقاومة قد تمنعك من القيام بأي تغيير لذلك فلابد من فهم أسباب هذه المقاومة وكيفية التعامل معها لكي تستطيع إحداث التغييرات التي تؤدي إلى مصلحة الجميع.
>>>>>>>>>>
أسباب مقاومة التغيير:
1- الخوف من فقدان بعض المميزات
2- محاولة تجنب المخاطرة: أي تغيير يحمل جانبا من المخاطرة ولذلك فإن الكثيرين يفضلون ألا يغيروا شيئا خوفا من فشل التغيير. فهؤلاء يحاولون تصوير أنه ليس في الإمكان أبدع مما كان لكي لا يضطروا لمواجهة المخاطرة.
3- عدم رؤية المميزات: أي تغيير يكون له جوانب سلبية وأخرى إيجابية ولكن علينا إحداث التغييرات التي تكون جوانبها الإيجابية أكبر من جوانبها السلبية. ولكن البعض يركز على الجوانب السلبية فيبدأ يَعُد لك المشاكل والمخاطر ولا يلتفت إلى الفوائد التي ستحدث من جراء هذا التغيير.
4- التركيز على التكلفة .
5- فقدان الإحساس بالمشاركة : عدم استشارة الناس الذين سيتأثرون بالتغيير يجعلهم يقاومون هذا التغيير لإحساسهم بأنهم لم يشاركوا فيه. وعلى العكس تماما فإن مشاركتهم في التغيير يجعلهم يبذلون ما في وسعهم للتغلب على الصعاب في سبيل نجاح هذا التغيير.
6- عدم توفر الموارد المناسبة للتغيير: مقاومة التغيير قد تنبع من عدم توفر الوارد المادية اللازمة للتغيير أو عدم توفر الأدوات اللازمة أو توقع عدم توفير ذلك مستقبلا.
>>>>>>>>>>
استراتيجيات التغيير
هنالك العــديد من الاستراتيجيات والتى تتبـع للتعــامل مع مقــاومة التغيير.
هذه المقاومة قد تمنعك من القيام بأي تغيير لذلك فلابد من فهم أسباب هذه المقاومة وكيفية التعامل معها لكي تستطيع إحداث التغييرات التي تؤدي إلى مصلحة الجميع.
>>>>>>>>>>
أسباب مقاومة التغيير:
1- الخوف من فقدان بعض المميزات
2- محاولة تجنب المخاطرة: أي تغيير يحمل جانبا من المخاطرة ولذلك فإن الكثيرين يفضلون ألا يغيروا شيئا خوفا من فشل التغيير. فهؤلاء يحاولون تصوير أنه ليس في الإمكان أبدع مما كان لكي لا يضطروا لمواجهة المخاطرة.
3- عدم رؤية المميزات: أي تغيير يكون له جوانب سلبية وأخرى إيجابية ولكن علينا إحداث التغييرات التي تكون جوانبها الإيجابية أكبر من جوانبها السلبية. ولكن البعض يركز على الجوانب السلبية فيبدأ يَعُد لك المشاكل والمخاطر ولا يلتفت إلى الفوائد التي ستحدث من جراء هذا التغيير.
4- التركيز على التكلفة .
5- فقدان الإحساس بالمشاركة : عدم استشارة الناس الذين سيتأثرون بالتغيير يجعلهم يقاومون هذا التغيير لإحساسهم بأنهم لم يشاركوا فيه. وعلى العكس تماما فإن مشاركتهم في التغيير يجعلهم يبذلون ما في وسعهم للتغلب على الصعاب في سبيل نجاح هذا التغيير.
6- عدم توفر الموارد المناسبة للتغيير: مقاومة التغيير قد تنبع من عدم توفر الوارد المادية اللازمة للتغيير أو عدم توفر الأدوات اللازمة أو توقع عدم توفير ذلك مستقبلا.
>>>>>>>>>>
استراتيجيات التغيير
هنالك العــديد من الاستراتيجيات والتى تتبـع للتعــامل مع مقــاومة التغيير.
1. استراتيجية المشاركة والاقناع
2. استراتيجية الاحتواء
3. الاستراتيجية الاكراهية أو القسرية
4. استراتيجية التموية والمرواغة
ولكل استراتيجة من تلك الاسترتيجيات الاليات التى تستخدم إما للحد من مقاومة التتغيير او للمساعدة فى تأييد التغيير، وقد تكون من أنجح الاسترايجيات للحد من مقاومة التغيير أتباع أسلوب المشاركة والاقناع. حيث أثبتت العديد من الدراسات التطبيقية والتجارب أهمية المشاركة وايجاد القناعة لتأييد التغبير وللحد من المقاومة.
ويجب ان نعرف كلنا ان لكل تغيير ضريبة لابد أن تدفع حتى يحصل التغيير ونجنى ثماره
حفظ الله بلدنا وجعلها امنا امانا
1 التعليقات:
إرسال تعليق